بعد عبور القناة ألتقي بصديقة لها معزة خاصة عندي... رمال سيناء... كم أحبها... أراها ثوبا حريريا ذهبيا مطرزا بنجوم خضراء... أتخيل كفا سخية تغترف لآليء خضراء من حوض زجاجي شفاف تنثرها على تلك السجادة التي تملأ الأفق... أتخيل كالأطفال... لو اقتصرت نعم الله علينا على الخيال لكن ذلك وحده كفيلا بجعلي أعشق الحياة
No comments:
Post a Comment