ها هو الزائر الحنون يعود ثانية... هو حنون لأنه لا يقطع الزيارة رغم أنني كل عام لا أقدم له واجب الزيارة... به يبدأ عامي لا برأس السنة ولا يوم ميلادي... عندما يضيء ليل القاهرة ويطول... عندما تحضر أمي الزبيب والمشمش المجفف والفول السوداني... عندما تخرج أمي علبة الفول من الفريزر للسحور... عندما تصنع أمي الزبادي... أدرك أنه سامحني ودق ثانية على بابي... أسرح في خجلي أمام حنوه وأمام نسياني... اليوم عاد وبراءة الأطفال في عينيه... ما أحلى الرجوع إليه... ما أحلى الرجوع إليه
1 comment:
KOL sana wenty gameela zy manty ya Monetty :)
Post a Comment