Monday, March 31, 2008
All reminds me of you!!
Snowdrops and daffodils, butterflies and bees
Sailboats and fishermen, things of the sea
Wishing wells, wedding bells, early morning dew
All kinds of everything remind me of you.
.
.
Seagulls and aeroplanes, things of the sky
Winds that go howling, breezes that sigh
City sights, neon lights, grey skies or blue
All kinds of everything remind me of you.
.
.
Summertime, wintertime
Spring and autumn too
Monday, Tuesday, every day
I think of you.
.
.
Dances, romances, things of the night
Sunshine and holidays, postcards to write
Budding trees, autumn leaves, a snowflake or two
All kinds of everything remind me of you.
.
.
Summertime, wintertime
Spring and autumn too
Seasons will never change
The way that I love you.
.
.
Dances, romances, things of the night
Sunshine and holidays, postcards to write
Budding trees, autumn leaves, a snowflake or two
All kinds of everything remind me of you
All kinds of everything remind me of you.
.
.
Dana Rosemary Scallon
Thursday, March 27, 2008
دعوة للتحليق
Tuesday, March 18, 2008
فسيفساء يومية
لكنني لا أغني
ككل البلابل
فإن السلاسل
تعلمني أن أقاتل
أقاتل.. أقاتل
وليه نعيش إذا كانش بكرة يراضينا؟
وإزاي ننام من غير ما نحلم ببكرة؟
A message from the "present" past!!
Tuesday, March 11, 2008
On Enchantment!
Saturday, March 1, 2008
والابتسامة بجد
انزعجت بشدة من الطريقة التي تعامل بها الرجل الواقف أمام ماكينة التصوير مع كتاب إدوارد سعيد.. انزعجت لأنني كنت سببًا في كل ما تعرض له الكتاب.. كنت أبتسم وأنا أرى وجه إدوارد النحيل يظهر ويختفي كالبرق والرجل يقلب الكتاب في عنف.. أنا آسفة.. هكذا تمتمت وأنا أتناول الكتاب، وأعيد لصفحاته هيبتها المبعثرة.. وددت لو أحتضنه وأربت عليه.. ليتك تنضم لأولادي المستدفئين بالملابس التي لا أستخدمها في تلك الضلفة.. أعتقد أن صحبتهم ستكون ألطف بكثير من برودة الرف الذي أحضرتك منه، وسأعيدك – مضطرة – إليه خلال دقائق.. ربما يومًا ما ستنضم لأخوتك المحبين.. هكذا حدثت الكتاب.. في صمت طبعًا، وإلا لكانت العواقب وخيمة.
من العباسية للعجوزة واقفة على قدماي.. لم يكن الأمر بالغ الصعوبة.. حقًا نحن نرى ما نريد أن نرى.. النظارات تصنع كل الفرق.. لم أنتبه سوى للأدب الجم للشاب الواقف بجواري.. لحنو السيدة العجوز التي علقت عصاها على أحد الكراسي، واستأذنت أن تسند على كتفي (لأنها كانت واقفة هي الأخرى).. لم أرى العيون المغلقة على اتساعها أمام تلك السيدة.. فقط رأيت أنها تبتسم ابتسامة رائعة وهي تتألم من قدمها.. إنها المواصلات!!.. أحببتها منذ عرفت أنها لا تحب أحدًا، وأن علاقتنا لن تنتهي في المستقبل القريب.. علاقة حتمية بدون حب ليست شيء أحتمله على الإطلاق.. الغريب أنني بدأت أشعر مؤخرًا أنها تبادلني "قليل" من تلك المشاعر!!
كنت أنتظر اللقاء كعادتي.. توقعته حزينًا تلك المرة.. لم يكن كذلك!!.. النيل الكبير (كما أحب أن أسميه، وكما أشعر به كل لقاء) كان صبورًا كعادته.. ولكنه كان يخبيء لي مفاجأة.. على أحد الشاطئين، كان هناك مركب أزرق وثلاثة مراكب خضراء.. ابتسمت.. على الجانب الآخر كانت هناك الباخرة القبيحة التي لا أحبها.. تجاهلتها.. كان هذا النيل الكبير.. أما النيل الصغير فقد كان مبتسمًا، وانعكست عليه شمس العصاري بشكل بطولي.. في طريق العودة، حظيت بمشهد آخر للنيل الكبير.. مركب بشراع كبير..هناك، تحت الكوبري البعيد، تقف المراكب الثلاثة الخضراء بجوار المركب الأزرق.. اصطفافهم أكد لي أن المراكب هي الأخرى - أياً كان لونها - تقدر دفء جوار الأحبة.. ابتسمت.
انتظرت تلك الدموع طويلاً.. رجوتها أن تأتي.. أتت أخيرًا.. ولكن لأسباب مختلفة تمامًا.. لا بأس.. ابتسمت.